يعتبر مشروع الشركة المصرية للتكرير بمسطرد، والذي قام الرئيس عبد الفتاح السيسي بحضور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، وطارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، وأحمد هيكل مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة القلعة، من أكثر النماذج الناجحة في عالم المشروعات الكبرى بمنطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
ايجي افريقيا يرصد أبرز المعلومات عن مشروع الشركة المصرية للتكرير
- التكلفة الاستثمارية للمشروع 4.3 مليار دولار
- المشروع بالشراكة بين مجموعة القلعة، والهيئة العامة للبترول ومجموعة من المؤسسات المحلية والخليجية والدولية، ووكالات ائتمان الصادرات ومؤسسات التمويل التنموية على الساحة الدولية
- استغرق نحو 14 عاما من التخطيط وأعمال الإنشاء
- يعد المشروع أضخم مشروع قاد القطاع الخاص المصري تمويله وتطويره بالشراكة مع الدولة
- يعتبر من أكبر مشروعات البنية الأساسية في مصر، حيث يذخر بالمقومات التي من شأنها إحداث طفرة اقتصادية وبيئية في البلاد.
- يوظف أحدث التقنيات التكنولوجية والمواصفات العالمية في تحويل المازوت منخفض القيمة إلى منتجات بترولية مكررة عالية الجودة والقيمة التي تلبي احتياجات الاستهلاك المحلي.
- يعزز من القيمة المضافة لموارد مصر ويساهم في تقليص وارداتها مصر من المنتجات البترولية لتحقيق الاكتفاء من المنتجات السائلة.
- من المتوقع أن يوفر المشروع من 600 مليون دولار إلى مليار دولار سنوياً للدولة، من خلال توفير البدائل المحلية للاستيراد لتغطية الاستهلاك بالسوق المحلي
- يوفر المشروع 2.3 مليون طن من وقود السولار المطابق لمواصفات الجودة الأوروبية Euro V، بما يتراوح بين 30% إلى 40% من واردات السولار في الوقت الحالي، ونحو 600 ألف طن من وقود النفاثات، و860 ألف طن بنزين عالي الأوكتين والنافتا، و80 ألف طن بوتاجاز.
- نجح المشروع في خلق أكثر من 18 ألف فرصة عمل منها 30% من أبناء المنطقة المحيطة بالمشروع في ذروة مراحل الإنشاء، مع خلق 1200 وظيفة دائمة عند افتتاح المشروع.
- يعد من أبرز النماذج التمويلية لمشروعات البنية الأساسية في أفريقيا، ومثالا للشراكة المثمرة بين القطاعين الخاص والحكومي المصري بمشروعات القيمة المضافة ذات المردود المتكامل اقتصادياً واجتماعياً وبيئياً، بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية لرؤية مصر 2030.
- يسهم المشروع في منع انبعاث 186 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكبريت، و96 ألف طن من الكبريت إلى هواء القاهرة الكبرى، أو ما يعادل حوالي 29% من الانبعاثات الكبريتية في مصر، كما يعمل على توظيف الغاز الطبيعي كوقود أساسي للشركة مع تحويل شركة القاهرة للتكرير لاستخدام الغاز الطبيعي أيضًا بدلا من المازوت.